مصممة على مواجهة خيانة زوجي، قررت أن أدير الطاولات.. بحثت عن العزاء في جنس جماعي مع زملائه في العمل، منغمسًا في العديد من الشذوذ والمواقف، ولم أترك أي رغبة لم تتحقق.
كنت مغمض العينين تمامًا عندما اكتشفت أن زوجتي تخونني مع أحد زملائه. كنت محطمة تمامًا ومحبطة القلب. لم أستطع حتى أن أنظر إليه دون أن أشعر بغضب حار بداخلي. لذلك، قررت أن آخذ الأمور بيدي وأعود إليه بأكثر طريقة مهينة ممكنة. مضت قدمًا ونمت مع جميع زملائه، واحد تلو الآخر، أمامه مباشرة. كان مشهدًا يستحق المشاهدة عندما نيكت من قبل عدة رجال، كل واحد منهم أكثر حماسًا من الآخر. اتخذت كل ذلك بخطوة، مستمتعًا بكل لحظة منه، بينما كان يراقب، عاجزًا ومذلًا. كانت رحلة مجنونة ومجنونة، لكنها بالضبط ما كنت بحاجة للتغلب على حزيني.