موظف محظوظ يتعثر في مالكه في حي أفريقي خشن. مفتونًا بقضيبه الأسود الضخم، ينغمس الموظف بشغف في لقاء بري غير محمي، يتوج بكريم بالشرج يفجر العقل.
يجد موظف شاب غير متمرس نفسه عالقًا في طريق أفريقي مزدحم عندما يستقيل سائق سيارة أجرة. لدهشته، عرض عليه مالك طيب رحلة إلى منزله، دون علمه، وأبدى المالك رغبة عميقة في بعض الترفيه في وقت متأخر من الليل. عند دخول منزل الملاك، فوجئ الموظف بمشاهدة امرأة مفتولة العضلات، حريصة على المشاركة في لقاء ساخن. مع تقدم المساء، وجد الموظف نفسه بصحبة المالك والثعلبة الممتلئة، اهتمامهما المشترك بالملذات الجسدية التي تؤدي إلى جنس متوحش لا يشبع. قام الموظف، بفضوله الذي لا يشتهي، بالانغماس بشغف في عضو الملاك الكبير، مظهرًا التزامه الثابت بالمتعة. مع حلول الليل، وجد ال موظف نفسه ممدودًا إلى حدوده، حيث تم تدمير بابه الخلفي بواسطة قضيب الملاك الضخم، وبلغت ذروتها في ذروة متفجرة تركته في حالة من النشوة النقية.