معلمة فرنسية تتعثر على طالب يسعد نفسه في السيارة. مصدومة في البداية، تنضم لمساعدته بمهارة على الوصول إلى الذروة، وتتوج بوجه مرضٍ.
بعد يوم طويل في العمل، تخرج معلمة فرنسية من سيارتها لتجد طالبًا يجلس في مقعد الراكب، يتحرك يده صعودًا وهبوطًا في حركة إيقاعية. يسعد الشاب نفسه بأصابعه التي ترقص فوق قضيبه الصلب. عندما ينتهون، يأخذ الشاب بفارغ الصبر الحمل الدافئ واللزج في فمه، يتذوق كل قطرة من الجوهر الكريمي، مما يجعله يشعر بالحماس. عندما يصل إلى ذروة النشوة، تأخذ المعلمة بفارغ الصدفة حمولة لزجة إلى فمه بشغف، مفاجئة بالمنظر. عندما يصل، يخترق الشاب بشغف جسد الشاب ويشعر بالنشوة، وعندما ينتهي، لا يستطيع أن يقاوم ويشعر بالبهجة. عندما ينتهي، يأخذ الشاهد بفارغصبر الحمولة الدافئة واللزجة في فم الشاب، يستمتع بكل قطرة من جوهره الكريمي، ويشعر بالإثارة والمتعة، ويشعر بالامتلاء ويشعر بالمتعة.