في ديناميكية عائلية ملتوية، انجذبت إلى زوج أمي. العلاج يكشف عن مشاعري الحقيقية، مما يؤدي إلى ثلاثي محرم مع عمي ووالدي. نستكشف رغباتنا المحرمة، وندفع الحدود في إعداد المستشفى.
بعد يوم طويل في المستشفى، وجدت نفسي مرة أخرى في مكتب المعالج الخاص بي. كانت جولة مثيرة من العواطف، تتعامل مع جاذبيتي لزوج أمي والشعور بالذنب الذي جاء معها. اقترح معالجي، الرجل الحكيم، أن نلعب دورًا في سيناريو لمساعدتي في معالجة مشاعري. تظاهرت بأنها ابنة زوجي، بينما تولى دور عمي. اشتدت الأجواء عندما بدأ يلمسني، مما أشعل شغفًا بداخلي. لم أستطع مقاومة تقدمه، مستسلمًا للرغبة المحرمة. مع ضبابية الحدود، انضم معالجي إلى الجلسة، وحولها إلى مجموعة ثلاثية محظورة. حقيقة الوضع ضربتني، لكنني كنت محاصرًا جدًا في حرارة اللحظة لرعايتي. واصلنا علاقتنا غير المشروعة، واستكشفنا أجساد بعضنا البعض في الإعداد غير التقليدي لمكتب المعالجين. عمق هذا اللقاء فهمي لمشاعري، وغادرت الجلسة بقبول جديد لرغباتي.