رجل وعشيقته يستمتعان بجنس عاطفي على السرير، غافلين عن وجود زوجته. إثارة الاكتشاف المحتمل تزيد من سعادتهما.
رجل مغمور بإثارة الرغبة غير المشروعة يجد نفسه في معضلة مثيرة. زوجته مجرد غرفة بعيدة، لكنه متشابك في شبكة العاطفة مع عشيقته. غرفة النوم، التي عادة ما تكون ملاذاً للعلاقة الحميمة، تصبح مرحلة لحياته المزدوجة. ينجذب إلى جاذبية عشيقتة، حيث ترسل كل لمسة لها رعشة ترتجف في عموده الفقري. على الرغم من خطر الوقوع، يستسلم للرغبات البدائية، ويتحرك جسده بإيقاع ينبض معها. تتردد أصداء الغرفة مع أنفاسهم الساخنة والهمسات المكتومة. السرير، الذي عادة ما يكون رمزًا للارتباط الزوجي، يعمل الآن كمنصة لخيانته. كل لمس، كل أنين، كل لذة هو شهادة على خيانته. ومع ذلك، فإن إثارة المحرمة تزيد فقط من المتعة، مما يدفعه إلى هاوية الرغبة. هذه قصة رجل اختار طريق الخيانة الزوجية، تتحدث أفعاله عن نمط حياته المختار.