صديقي السابق الغيور يختطفني ويربطني على الأريكة. العاطفة السرية بيننا تتحول إلى لعبة قوة ورغبة، معه يسيطر علي ويشاهدني وأنا أحقق رغباته.
صديقي السابق الغيور كان دائمًا مملوكًا بعض الشيء، لكن الأمور اتخذت منعطفًا مظلمًا عندما قرر انفصالنا شخصيًا. اختطفني من منزلي، جرني إلى مكانه. بمجرد ذلك، ربطني بسرعة على الأريكة، وطريقته في إظهار لي من هو السيطرة. بينما كنت أكافح ضد الحبال، كانت عيناه تلمع بمزيج من الحزن والشهوة. بدا الأمر كما لو أنه كان مثارًا بنضالاتي كما كان يعتقد أنه يسيطر علي. خلع ملابسي، كاشفًا عن كستي الصغيرة والمرحة التي كان دائمًًا مهووسًا بها. كانت يداه تتجول فوق جسدي، تستكشف كل بوصة مني بينما كان قلبي ينبض بالخوف والإثارة. كانت الغرفة مليئة بالتوتر الشديد، ومزيج الغضب والرغبة التي جعلت الهواء ملموسًا. كنت أعرف أنني يجب أن ألعب معًا، لإبقائه سعيدًا وضمان سلامتي. ولكن عميقًا، كل ما استطعت التفكير فيه هو كم أردت منه أن يلمسني، أن يسيطر علي مرة أخرى.