أرنبة مراهقة شقية تقدم بيض عيد الفصح، لكنها تشتهي أكثر من الحلوى مع زوجة أبيها. يؤدي لقاءهما المحرم إلى جلسة متشددة ومحظورة من اللعب بالأدوار والعاطفة.
أرنب عيد الفصح المشاغب يواجه رغبات غير عادية في عالم تتحقق فيه الخيالات، حيث يتعثر زوجة أبيه في وضعية مخجلة ويتشابك جسدها مع رجل آخر. تنهار براءة الأرنب عندما يشاهد الفعل المحرم، ويشتعل فضوله المراهق. تخلع زوجة أبه، التي تستشعر وجوده، سرعان ما تتستر وتتركه بسؤال حار. ما يترتب على ذلك هو لقاء محرم ومثير يدفع حدود الرغبة. تقدم زوجة الأب، بابتسامة شيطانية، للأرنب مصًا مثيرًا، مشعلة شغفًا ناريًا بداخله. يتصاعد المشهد إلى لقاء خام ومكثف، مليء بالشهوة والشوق. الأرنب، غير قادر على مقاومة، يستسلم للنشوة، يفقد نفسه في المتعة المزعجة. هذا اللقاء، مزيج من الخيال والواقع، يترك الأرنب بذاكرة لا تُنسى، شهادة على قوة الرغبات المحرمة.