بيكي باندينيس، لص جريء، يتم القبض عليه من قبل ضابط منع الخسارة. بدلاً من القبض عليه، يقومون بترتيب لقاء ساخن. يصبح مكتب الضباط ملعبًا للعبتهم الجامحة والمهيمنة.
بيكي باندينيس، امرأة مغرية مغامرة، تسرق سروالًا داخليًا من متجر محلي. يقاطع ضابط منع الخسارة عملها الجريء ويقبض عليها بسرعة. ومع ذلك، فإن لقائهما غير المتوقع يأخذ منعطفًا غير متوقع عندما تكشف بيكي، اللص الذي أعلن نفسه، عن نواياها الحقيقية. إنها ليست مجرد لص، بل مغرية ذات جانب بري. يوافق الضابط، المفتون بجرأة، على اقتراحها. ينتقل المشهد إلى المرآب، حيث ينتظر سيارة الضباط. بيكي، التي ترتدي ملابس داخلية الآن، تنزل بشغف على ركبتيها، جاهزة لوضع خطتها موضع التنفيذ. تلتقط الكاميرا وضع النقطة الثالثة من وجه النظر، وتعتني بمهارة باحتياجات الضباط، تاركة له راضيًا تمامًا. لكن اللقاء لا ينتهي هناك، والضابط، الذي يثير تمامًا، يتحكم، مما يؤدي إلى جلسة مثيرة ومكثفة من الهيمنة.